أخبار عربية ودوليةعاجل

أول رد من السعودية على ادعاءات وابتزاز ومساومات أمريكا بشأن مقتل جمال خاشقجي وترفض ما جاء بالتقرير رفضا قاطعا

"نيويورك تايمز": بايدن لن يعاقب محمد بن سلمان مباشرة لأن ثمن معاقبته سيكون باهظا أصدرته إدارة بايدن ... محققة الأمم المتحدة في مقتل خاشقجي تدعو واشنطن إلى فرض عقوبات على ولي العهد السعودي... تقرير الـ CIA يؤكد موافقة ولي العهد السعودي على اعتقال خاشقجي أو قتله (وثيقة)

أول رد من السعودية على ادعاءات وابتزاز ومساومات أمريكا بشأن مقتل جمال خاشقجي وترفض ما جاء بالتقرير رفضا قاطعا

اأول رد من السعودية على ادعاءات وابتزاز ومساومات أمريكا بشأن مقتل جمال خاشقجي وترفض ما جاء بالتقرير رفضا قاطعا
أول رد من السعودية على ادعاءات وابتزاز ومساومات أمريكا بشأن مقتل جمال خاشقجي وترفض ما جاء بالتقرير رفضا قاطعا

كتب: وكالات الانباء

سؤال يطرح نفسه هل يريد الرئيس بايدن ابتزاز ومساومة المملكة العربية السعودية بما احتواه من اداعاءات تقرير مقتل الصحفى جمال خاشقجى ؟ ولماذا اخفتة المخابرات الامريكية حتى الان … هل المساومات عسكرية باتخاذ القواعد العسكرية السعودية كقواعد امريكية عسكرية احتياطية لضرب ايران وغيرها لحماية الاسطول الخامس والجيش والقطع العسكرية الامريكية المنتشرة بالخليج العربى واليمن  بحجة الحماية ام اغراق السعودية والشعب السعودى فى حرب مع ايران لاتنتهى الا بالدمار والخراب للقضاء على قوة السعودية كما تم بالعراق وسوريا واليمن بجانب كسر السيادة السعودية العسكرية على اراضها …  ام الابتزاز لمساعدة اليمن والشعب اليمنى كما يدعى  بحجة انتهاك حقوق الانسان ( ونسيت قضية  الشاب الاسمر فلويد وغيره منما قتلوا على يد الشرطة الامريكية وكذلك مايحدث فى تيجراى من انتهاك بشع لجرائم حقوق الانسان انها شعرات كاذبة يتم تطبيقها للابتزاز والمساومات على دول معينة) رغم ان المملكة العربية السعودية تقدم مساعدات للشعب اليمنى الشقيق  ولم توجه اليه اى ضربات لانه شعب عربى والسعودية تعلم جيدا قدر وقيمة الشعوب العربية بالوطن العربى الا وهو الشرق الاوسط الكلمة الرنانة التى ترددها امريكا … سنظل امد الدهر حتى قيام الساعة الوطن العربى الصخرة التى تتحطم عليها احلام الغزاة والمستعمرين … لن تتحقق باذن الله الاسترلتيجية العسكرية الامريكية هدفها اشعال الفتن والصراعات الطائفية لتغيير الخريطة الديمغرافية للوطن العربى لزرع دولة اليهود الدينية بقلبه بالحروب  التى تخرب وتدمر لتشغيل مصانع انتاج السلاح… السلام  السلام السلام هو الاسمى والباقى وتحقيق امان وامن واستقرار الشعوب ونيل احترام العالم … كفاية ما تعانية شعوب دول العالم من حرب عالمية فى مواجهة فيرس كوفيد19 وسباق مع الزمن من اجل انتاج لقاحات توقف نزيف الاصابات والوفيات التى تهدد فناء البشرية حتى امريكا الم تشعراو بالخطر على امن وسلامة شعبكم ؟؟؟

  أصدرت المملكة العربية السعودية بيانا مساء يوم الجمعة علقت من خلاله على التقرير الأمريكي بشأن جريمة مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية المملكة في مدينة اسطنبول التركية.

وأفادت وزارة الخارجية السعودية، بأنها تابعت ما تم تداوله بشأن التقرير الذي تم تزويد الكونغرس به بشأن جريمة مقتل المواطن جمال خاشقجي.

وأضافت أن “حكومة المملكة ترفض رفضا قاطعا ما ورد في التقرير من استنتاجات مسيئة وغير صحيحة عن قيادة المملكة ولا يمكن قبولها بأي حال من الأحوال”، كما أكدت أن التقرير تضمن جملة من المعلومات والاستنتاجات الأخرى غير الصحيحة.

وذكرت في بيان أن الجهات المختصة في المملكة قد أكدت سابقا أن هذه جريمة نكراء شكلت انتهاكا صارخا لقوانين المملكة وقيمها وارتكبتها مجموعة تجاوزت كافة الأنظمة وخالفت صلاحيات الأجهزة التي كانوا يعملون فيها.

وأوضحت أن المملكة اتخذت جميع الإجراءات القضائية اللازمة للتحقيق معهم وتقديمهم للعدالة، حيث صدرت بحقهم أحكام قضائية نهائية رحبت بها أسرة خاشقجي.

وتابعت بالقول: “إنه لمن المؤسف حقا أن يصدر مثل هذا التقرير وما تضمنه من استنتاجات خاطئة وغير مبررة في وقت أدانت فيه المملكة هذه الجريمة البشعة واتخذت قيادتها الخطوات اللازمة لضمان عدم تكرار مثل هذه الحادثة المؤسفة مستقبلا كما ترفض المملكة أي أمر من شأنه المساس بقيادتها وسيادتها واستقلال قضائها”.

وشددت في بيانها على أن الشراكة بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة، هي شراكة قوية ومتينة، ارتكزت خلال العقود الثمانية الماضية على أسس راسخة قوامها الاحترام المتبادل، وتعمل المؤسسات في البلدين على تعزيزها في مختلف المجالات، مؤكدة تكثيف التنسيق والتعاون بينهما لتحقيق أمن واستقرار المنطقة والعالم.

وأصدرت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن مساء يوم الجمعة، نسخة رفع عنها السرية من تقرير المخابرات الأمريكية عن مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في العام 2018.

وقال مكتب مدير المخابرات الوطنية في التقرير الذي نشر على موقع الإدارة “نحن نرى أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان وافق في 2018 على عملية في اسطنبول بتركيا للقبض على الصحفي جمال خاشقجي أو قتله”.

فى سياق متصل أفادت صحيفة “نيويورك تايمز” نقلا عن مسؤولين أمريكيين بأن الرئيس جو بايدن قرر عدم معاقبة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان مباشرة بسبب قضية مقتل الصحفي جمال خاشقجي.

وأشار مسؤولون رفيعو المستوى في الإدارة الأمريكية، لم تذكر الصحيفة أسماءهم، إلى أن قرار بايدن يأتي بعد أسابيع من المناقشات مع فريقه الأمني، الذي توصل لاستنتاج مفاده بأنه لا يوجد هناك أي طريق لمنع ولي العهد السعودي من دخول الولايات المتحدة أو توجيه تهم جنائية إليه دون إلحاق ضرر بالعلاقات مع السعودية، التي تعتبر من أهم حلفاء واشنطن في المنطقة.

وقال المسؤولون إنه كان هناك توافق داخل البيت الأبيض على أن ثمن الأضرار بالعلاقات مع السعودية سيكون باهظا للغاية فيما يتعلق بالتعاون بشأن محاربة الإرهاب ومواجهة إيران.

وأشارت “نيويورك تايمز” إلى أن منظمات حقوق الإنسان كانت تضغط على بايدن لكي يفرض على محمد بن سلمان قيودا متعلقة بالسفر على الأقل، مثلما فعلت إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب بحق مسؤولين سعوديين آخرين يعتقد بعلاقتهم بالجريمة.

وقال مساعدو بايدن إن البيت الأبيض لن يدعو محمد بن سلمان للزيارة في وقت قريب.

ويأتي ذلك على خلفية نشر البيت الأبيض تقرير الاستخبارات حول قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي داخل القنصلية السعودة في اسطنبول في أكتوبر 2018، والذي جاء فيه أن محمد بن سلمان كان يرى خاشقجي تهديدا على المملكة، ووافق على خطة للقبض على الصحفي أو قتله.

وفرضت الولايات المتحدة قيودا على السفر طالت أكثر من 70 مواطنا سعوديا على خلفية قضية خاشقجي.

محققة الأمم المتحدة في مقتل خاشقجي تدعو واشنطن إلى فرض عقوبات على ولي العهد السعودي

وبتحريض من واشنطن على مر التاريخ الاممى فيما يخص التحديات التى تواجه الدول العربية والوطن العربى بالذات دعت المقررة الأممية المعنية بحالات الإعدام خارج نطاق القضاء، أنييس كالامار، الولايات المتحدة إلى فرض عقوبات على ولي العهد السعودي تستهدف أصوله الشخصية وأيضا مشاركاته الدولية.

كما دعت أنييس كالامار أمريكا لأخذ زمام المبادرة لضمان تحقيق العدالة.

وأفادت المحققة الأممية بأنه يجب على واشنطن ألا تمنح حصانة لولي العهد السعودي من الدعاوى المدنية وأن تضمن كشف السرية عن جميع المعلومات.

من جهة أخرى دعت كالامار الحكومة السعودية للكشف عن مصير جثة خاشقجي وعما إذا تم التخلص منها في القنصلية باسطنبول.

إلى ذلك، أفادت صحيفة “نيويورك تايمز” نقلا عن مسؤولين أمريكيين بأن الرئيس جو بايدن قرر عدم معاقبة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان مباشرة بسبب قضية مقتل الصحفي جمال خاشقجي.

وأشار مسؤولون رفيعو المستوى في الإدارة الأمريكية، لم تذكر الصحيفة أسماءهم، إلى أن قرار بايدن يأتي بعد أسابيع من المناقشات مع فريقه الأمني، الذي توصل لاستنتاج مفاده بأنه لا يوجد هناك أي طريق لمنع ولي العهد السعودي من دخول الولايات المتحدة أو توجيه تهم جنائية إليه دون إلحاق ضرر بالعلاقات مع السعودية، التي تعتبر من أهم حلفاء واشنطن في المنطقة.

وقال المسؤولون إنه كان هناك توافق داخل البيت الأبيض على أن ثمن الأضرار بالعلاقات مع السعودية سيكون باهظا للغاية فيما يتعلق بالتعاون بشأن محاربة الإرهاب ومواجهة إيران.

وأصدرت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن مساء يوم الجمعة، نسخة رفع عنها السرية من تقرير المخابرات الأمريكية عن مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في العام 2018.

وقال مكتب مدير المخابرات الوطنية في التقرير الذي نشر على موقع الإدارة “نحن نرى أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان وافق في 2018 على عملية في اسطنبول بتركيا للقبض على الصحفي جمال خاشقجي أو قتله”.

وأضاف “ونحن نبني هذا التقييم على سيطرة ولي العهد على عملية صنع القرار في المملكة والضلوع المباشر لمستشار رئيسي وأفراد من فريق حماية محمد بن سلمان في العملية ودعم ولي العهد لاستخدام تدابير عنيفة لإسكات المعارضين في الخارج ومنهم خاشقجي”.

وأشار التقرير إلى أن ولي العهد السعودي رأى في خاشقجي تهديدا للمملكة، ودعم العنف بشكل كبير.

وأدرجت الوثيقة التي رفعت عنها السرية، 21 فردا، لدى المخابرات الأمريكية ثقة كبيرة في أنهم متورطون أو مسؤولون عن مقتل خاشقجي نيابة عن ولي العهد.

وقرر الرئيس الأمريكي جو بايدن رفع السرية عن التقرير الذي رفض الرئيس السابق دونالد ترامب نشره متحديا قانونا صدر عام 2019 وذلك فيما يعكس الاستعداد الأمريكي الجديد لتحدي المملكة في قضايا من حقوق الانسان إلى الحرب في اليمن.

ويبدو أن تصرفات بايدن في الأسابيع الأولى من إدارته تهدف إلى الوفاء بوعود حملته الانتخابية لإعادة تنظيم العلاقات السعودية بعد أن اتهم منتقدون سلفه دونالد ترامب بالتجاوز عن الانتهاكات الجسيمة من جانب السعودية لحقوق الإنسان.

وتوترت العلاقات بشدة منذ سنوات بسبب الحرب في اليمن ومقتل خاشقجي داخل القنصلية السعودية في اسطنبول، وكان خاشقجي يقيم في الولايات المتحدة ويكتب في صحيفة

الخارجية السعودية: حكومة المملكة ترفض رفضا قاطعا ما ورد في التقرير بشأن جريمة مقتل جمال خاشقجي

أصدرت المملكة العربية السعودية بيانا مساء يوم الجمعة علقت من خلاله على التقرير الأمريكي بشأن مقتل جمال خاشقجى..

أصدرته إدارة بايدن.. تقرير الـ CIA يؤكد موافقة ولي العهد السعودي على اعتقال خاشقجي أو قتله (وثيقة)

فى وقت سابق اليوم أصدرت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن مساء يوم الجمعة، نسخة رفع عنها السرية من تقرير المخابرات الأمريكية عن مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في العام 2018.

وقال مكتب مدير المخابرات الوطنية في التقرير الذي نشر على موقع الإدارة “نحن نرى أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان وافق في 2018 على عملية في اسطنبول بتركيا للقبض على الصحفي جمال خاشقجي أو قتله”.

وأضاف “ونحن نبني هذا التقييم على سيطرة ولي العهد على عملية صنع القرار في المملكة والضلوع المباشر لمستشار رئيسي وأفراد من فريق حماية محمد بن سلمان في العملية ودعم ولي العهد لاستخدام تدابير عنيفة لإسكات المعارضين في الخارج ومنهم خاشقجي”.

وأشار التقرير إلى أن ولي العهد السعودي رأى في خاشقجي تهديدا للمملكة، ودعم العنف بشكل كبير.

وأدرجت الوثيقة التي رفعت عنها السرية، 21 فردا، لدى المخابرات الأمريكية ثقة كبيرة في أنهم متورطون أو مسؤولون عن مقتل خاشقجي نيابة عن ولي العهد.

وقرر الرئيس الأمريكي جو بايدن رفع السرية عن التقرير الذي رفض الرئيس السابق دونالد ترامب نشره متحديا قانونا صدر عام 2019 وذلك فيما يعكس الاستعداد الأمريكي الجديد بالكذب لتحدي المملكة في قضايا من حقوق الانسان إلى الحرب في اليمن.

أصدرته إدارة بايدن.. تقرير الـ CIA يؤكد موافقة ولي العهد السعودي على اعتقال خاشقجي أو قتله (وثيقة)

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!