بالعبريةعاجل

نتانياهو يبلغ الرئيس الإسرائيلي رسمياً نجاحه في تشكيل الحكومة

رجال الدين اليهودى غافلون عن صلاة الانسانية لانقاذ البشرية ومشغلون بنهب الضفة الغربية وزير فلسطيني: إسرائيل ألغت اتفاقاً مع منظمة التحرير بضم أجزاء من الخليل ...بومبيو ينصح إسرائيل بتوخي الحذر بشأن ضم الضفة الغربية ... حماس والجهاد تقاطعان اجتماعاً بحضور الرئيس الفلسطيني لمواجهة ضم الضفة

نتانياهو يبلغ الرئيس الإسرائيلي رسمياً نجاحه في تشكيل الحكومة

نتانياهو يبلغ الرئيس الإسرائيلي رسمياً نجاحه في تشكيل الحكومة
نتانياهو يبلغ الرئيس الإسرائيلي رسمياً نجاحه في تشكيل الحكومة

كتب : وكالات الانباء

العالم يصلى اليوم من اجل انقاذ البشرية والانسانية من جائحة كورونا واسرائيل تستعد لنهب الضفة الغربية الم يفكر حاخامات اليهود رجال الدين اليهودى انهم اهل كتاب ولابد من الانضمام للعالم والانسانية من اجل الصلاة والدعاء والتضرع لرب العزة والملكوت لرفع بلاء فيروس كورونا عن البشرية والانسانية لقد وصل عدد المصابين بفيروس كورونا الى 17 الف حالة اصابة وبلغ عدد الوفيات 270 حالة وفاة الم تهتز مشاعر رجال الدين اليهودى أهل الكتاب للصلاة بجوار المسلمين والمسحيين ليرفع البلاء عنهم للاسف لانهم مشغلون فى جمع الاموال ووضع الخطط لنهب باقى الاراضى الفلسطنية وهو الان يستعدون لضم الضفةالغربية التى تمثل “انتهاكاً” للقانون الدولي وأسس عملية السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين والموقعة في مدريد منذ ثلاثة عقود .

ولانهم لم ينضموا الى العالم من اجل الصلاة لانقاذ البشرية فروبما تسحقهم كورونا وتبيد كل من يقترب من الضفة الغربية او اى اراراضى فلسطنية حتى يردو الحقوق الى اصحابها وتعود القدس العربية الى فلسطين وتعود اسرائيل الى حدود يونيو 1967 فهل يلحق اليهود اهل الكتاب بالعالم مسلمين واقباط للصلاة من اجل انقاذ البشرية من جائحة كورونا ام اختارو يكونوا منبوذون للغوص فى مستنقع كورونا للابادة .

 يشهد العالم  فعاليات مبادرة “الصلاة من أجل الإنسانية” التي أطلقتها اللجنة العليا للأخوة الإنسانية المنبثقة عن وثيقة الأخوة الإنسانية من أجل السلام العالمي والعيش المشترك، فى الإمارات. 

وأعلن فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف وقداسة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، ، وعدد الكبير من الشخصيات الدينية والسياسية والمجتمعية ترحيبهم ومشاركتهم في هذا الحدث العالمي.

لنعود الى الاخبار العبرية فأبلغ رئيس وزراء حكومة الطوارئ الإسرائيلية بنيامين نتانياهو، مساء الأربعاء، الرئيس الإسرائيلي رسمياً بنجاحه في تشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدة، قبل يوم من موعد أدائها اليمين القانونية أمام الكنيست.

وقالت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، إنه “عشية تنصيب الحكومة الجديدة غداً الخميس، رئيس الوزراء نتنياهو، أبلغ اليوم رئيس الدولة ورئيس الكنيست، أنه استطاع تشكيل حكومة جديدة”.

ورغم إعلان نتانياهو عن تشكيل الحكومة ونجاحه فيها، إلا أن وزير الدفاع وزعيم حزب يمينا نفتالي بينت، قال: “سنشارك في الحكومة الجديدة، في حال كان لنا تأثيراً فيها”.

وجاء موقف بينت كمؤشر على مواصلة الاتصالات حتى اللحظة الأخيرة من أجل تشكيل الحكومة الإسرائيلية، حيث أعلن بينت قبل أيام، مقاطعته للحكومة الإسرائيلية الجديدة وبقائه في صفوف المعارضة.

ومن المقرر أن تؤدي الحكومة الإسرائيلية الجديدة أمام الكنيست، اليوم الخميس، حيث من المتوقع أن تحظى بثقة 72 نائباً في الكنيست، من أصل 120، في حين يحتاج نتانياهو لـ61 صوتاً من أجل تمرير الحكومة.  

وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو (أرشيف)

من ناحية اخرى حث وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو خلال تواجده لساعات، قادة إسرائيل على الأخذ في الاعتبار “جميع العناصر” المتعلقة بالضم الفعلي المقترح للضفة الغربية المحتلة حتى تتسق مع خطة واشنطن للسلام بين الفلسطينيين وإسرائيل.

وقام بومبيو بزيارة لإسرائيل، يوم الأربعاء، استغرقت يوماً واحداً تضمنت الاجتماع مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو وشريكه في الائتلاف بيني جانتس.

وقال بومبيو لصحيفة هايوم الإسرائيلية إنهم ناقشوا قضية الضم “ولكن أيضاً العديد من القضايا الأخرى المتصلة بها (مثل) كيفية التعامل مع كل العناصر المتعلقة بالأمر وكيفية التأكد من أن تلك الخطوة اتخذت بشكل مناسب لتحقيق نتيجة تتسق مع رؤية السلام”. 

الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أرشيف)

على الجانب الاخر أعلنت حركتا حماس والجهاد الإسلامي الفلسطينية، ايوم الأربعاء، مقاطعتهما للاجتماع المزمع عقده في رام الله السبت المقبل برئاسة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، لمواجهة الخطط الإسرائيلية حول ضم الضفة.

وقالت حركة حماس إنها “لن تشارك في هذا اللقاء، وتؤكد جهوزيتها للمشاركة في كل لقاء جدي وقادر على إحداث التغيير المطلوب”.

وأضافت، أنها “ترى أن مواجهة هذا المشروع الإسرائيلي عبر لقاء في رام الله، لا تستطيع حركة حماس ولا فصائل المقاومة المشاركة الحقيقية فيه، هو ذر للرماد في العيون، وتضييع لوقت ثمين تتم فيه حياكة المؤامرة على الشعب الفلسطيني، وتكرار لتجارب ثبت فشلها”.

من جانبها، قالت حركة الجهاد الإسلامي في بيان لها: إنها “تلقت دعوة مقدرة لحضور الاجتماع المزمع عقده في رام الله يوم السبت المقبل 16 مايو (أيار)، تحت عنوان اجتماع القيادة”.

وأضافت: “إذ نؤكد دعمنا لكل جهد بناء ومخلص لاستعادة الوحدة لمجابهة الاحتلال في كل مكان، فإننا نرى أن المدخل لتجسيد ذلك هو عقد اجتماع الإطار القيادي لمنظمة التحرير الفلسطينية وبحضور كل من الرئيس عباس والأمناء العامين للفصائل، لبحث المخاطر المحدقة بالقضية الوطنية والتصدي لصفقة ترامب”.

وتابعت الحركة، أنه “يجب إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية على أسس جديدة تحقق الشراكة وتنهي الانقسام”.

وكان مسؤول فلسطيني، كشف في وقت سابق أن القيادة الفلسطينية وجهت دعوات لممثلين عن حركتي حماس والجهاد الإسلامي، من أجل المشاركة في اجتماع وطني بمدينة رام الله لمواجهة القرار الإسرائيلي بضم الضفة الغربية. 

مستوطن إسرائيلي يسير قرب الحرم الإبراهيمي في الخليل (أرشيف)
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!