بالعبريةعاجل

أين قطع رؤؤس الاطفال؟اين الابادة ؟كتائب “القسام”تفضح اكاذيب نتنياهو بنشر مقطع فيديو لمقاتليها وهم يقدمون الرعاية الطبية لإحدى الأسيرات في غزة (فيديو)

"يداوون جراحهم ويواسونهم"..القسام تنشر فيديو لتعامل جنودها مع الأطفال الإسرائيليين في كيبوتس "حوليت"

أين قطع رؤؤس ؟الاطفال اين الابادة ؟كتائب “القسام”تفضح اكاذيب نتنياهو بنشر مقطع فيديو لمقاتليها وهم يقدمون الرعاية الطبية لإحدى الأسيرات في غزة (فيديو)

أين قطع رؤؤس ؟الاطفال اين الابادة ؟كتائب "القسام"تفضح اكاذيب نتنياهو بنشر مقطع فيديو لمقاتليها وهم يقدمون الرعاية الطبية لإحدى الأسيرات في غزة (فيديو)
أين قطع رؤؤس ؟الاطفال اين الابادة ؟كتائب “القسام”تفضح اكاذيب نتنياهو بنشر مقطع فيديو لمقاتليها وهم يقدمون الرعاية الطبية لإحدى الأسيرات في غزة (فيديو)

كتب : وكالات الانباء 

نشرت كتائب “القسام” مساء اليوم الاثنين مقطع فيديو يظهر عددا من مقاتليها وهم يقدمون الرعاية الطبية لإحدى الأسيرات في غزة، والتي تم أسرها في اليوم الأول من معركة “طوفان الأقصى”.

وقالت المستوطنة الأسيرة بغزة “ميا شيم” التي ظهرت في فيديو “القسام” وهي تتم معالجتها: “أنا في غزة..أصبت إصابات بالغة في يدي..عالجوني وأجروا لي عملية جراحية استغرقت 3 ساعات..وكل شيء على ما يرام..وأطلب فقط إعادتي للمنزل بأسرع وقت، أعيدوني لعائلتي، من فضلكم أخرجونا من هنا بأسرع وقت ممكن”.

وقالت المستوطنة الأسيرة بغزة “ميا شيم” التي ظهرت في فيديو “القسام” وهي تتم معالجتها: “أنا في غزة..أصبت إصابات بالغة في يدي..عالجوني وأجروا لي عملية جراحية استغرقت 3 ساعات..وكل شيء على ما يرام..وأطلب فقط إعادتي للمنزل بأسرع وقت، أعيدوني لعائلتي، من فضلكم أخرجونا من هنا بأسرع وقت ممكن”.

https://arabic.rt.com/middle_east/1504335-%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A6%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B3%D8%A7%D9%85-%D8%AA%D9%86%D8%B4%D8%B1-%D9%85%D9%82%D8%B7%D8%B9-%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88-%D9%84%D9%85%D9%82%D8%A7%D8%AA%D9%84%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D9%88%D9%87%D9%85-%D9%8A%D9%82%D8%AF%D9%85%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B9%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%A5%D8%AD%D8%AF%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D9%8A-%D8%BA%D8%B2%D8%A9/

كتائب

https://arabic.rt.com/middle_east/1504335-%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A6%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B3%D8%A7%D9%85-%D8%AA%D9%86%D8%B4%D8%B1-%D9%85%D9%82%D8%B7%D8%B9-%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88-%D9%84%D9%85%D9%82%D8%A7%D8%AA%D9%84%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D9%88%D9%87%D9%85-%D9%8A%D9%82%D8%AF%D9%85%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B9%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%A5%D8%AD%D8%AF%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D9%8A-%D8%BA%D8%B2%D8%A9/

 

وكان الناطق باسم كتائب “القسام” أبو عبيدة قد قال في كلمة له: “عدد الأسرى الإسرائيليين لدينا ما بين 200 – 250، وما هو موجود عند كتائب القسام هو 200 أسير والباقي متوزع لدى فصائل المقاومة وفي أماكن أخرى”.

وأضاف أبو عبيدة: “نرعى الأسرى بما يقتضيه الواجب الأخلاقي والإنساني ويأكلون مما نأكل ويشربون مما نشرب”.

وأشار إلى أن “22 أسيرا فقدوا حياتهم بقصف إسرائيلي حتى الآن”.

وتابع الناطق باسم كتائب القسام:”لدينا مجموعة من المحتجزين من جنسيات مختلفة فإنا نعتبرهم ضيوفا لدينا، وفي اللحظة التي تسمح بها الظروف الميدانية باطلاق سراحهم سنقوم بذلك”.

نشرت “كتائب القسام” الجناح العسكري المسلح لحركة “حماس”، مقطع فيديو من اليوم الأول لعملية “طوفان الأقصى”، يظهر حسن تعامل جنودهم مع الأطفال الإسرائيليين في كيبوتس “حوليت”

وكتبت “كتائب القسام” في تعليق مرفق مع الفيديو على قناتها في “تلغرام”: “مشاهد من تعامل مجاهدي القسام مع الأطفال خلال المعارك في كيبوتس “حوليت” في اليوم الأول من عملية طوفان الأقصى”.

ويظهر مقطع الفيديو قيام مجموعة من جنود “القسام” بتقديم المساعدة الطبية لأحد الأطفال، فيما يقوم أخر بحمل طفل رضيع يبكي ويواسيه، ويقدم أخرون الطعام والماء للأطفال الذين تركهم ذووهم وفروا خوفا على أرواحهم.

 

وفي وقت سابق، انتشرت تقارير في الإعلام الإسرائيلي وتبناها  للاسف الرئيس الأمريكي جو بايدن دون أي دليل،بناء على اكاذيب الفاسد المتعجرف الشيطان نتنياهو  يدعي أن مقاتلي حركة “حماس” قطعوا رؤوس أطفال إسرائيليين خلال عملية “طوفان الأقصى”مشرا ان يوم 7 اكتوبر افظع من المحرقة النازية وذكر بدعوته العنصرية والعجرفة تكرار هزيل للتوسع فى الاحتلال بغزة ضد الفلسطنيين  الابرياء العزل نساء واطفال عزل اكثر من 2 مليون فلسطينى يقطنون قطاع غزة اصبحوا محاصرين بدون طعام وكهرباء ووقود وادوية لعلاج الجرحى وتشريد الالاف من الفلسطنيين فى مدارس الانروا منما ينبىء بكارثة لهذا التكدس فنها حرب ابادة للشعب الفلسطينى امام العالم وسيذكرها التاريخ صفحات سوداء فى تاريخ نتنياهو وحكومتة المتطرفة التى دفعت بالشعب الاسرائيلى والفلسطينى الى أتون الحرب والدمار للجانبين والجرحة وازهاق ارواح بريئة من الاطفال والنساء سيتحمل نتنياهو وحكومتة سفك دماء الابرياء من الجانبين امام الله يوم القيامة حسبى الله ونعم الوكيل فى كل من دعا للحرب والتخريب والدمار .https://youtu.be/EA4EzzM1sHM?t=6

وانتشرت أيضا ادعاءات بأن مقاتلي “حماس” اغتصبوا العديد من النساء الإسرائيليات، وتراجعت إحدى وسائل الإعلام على الأقل عن نشر هذه الادعاءات.

وفي تصريحاته يوم الثلاثاء، قال بايدن إن النساء “تعرضن للاغتصاب والاعتداء وتم عرضهن كجوائز”.

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي لموقع Intercept إنه ليس لديه أي معلومات تؤكد ما نشرته الصحف الإسرائيلية وانتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي حول “قيام عناصر حماس بقطع رؤوس الأطفال. لكن يمكن افتراض حدوث ذلك وتصديق التقارير”.

وأشار إلى أن جنديا قال للصحفيين إن “هذا ما رآه”، مضيفا: “عندما كنا هناك، كانت جميع الجثث في أكياس الجثث. لم نتمكن من رؤية ذلك بأعيننا، ولكن من الواضح أنه حدث. لا يمكننا تأكيد ذلك رسميا من الجيش. هناك الكثير من المواقف الرهيبة وليس لدينا الوقت للتأكد، ونحن حاليا مشغولون بالقتال والدفاع عن بلدنا. ليس لدينا الوقت للتحقق من كل تقرير”.

وشدد القيادي بحركة “حماس” طلال نصار في تصريحات إعلامية على أن “المقاومة الفلسطينية لا يمكن أن تقدم على إعدام أو تعذيب الأسرى الإسرائيليين”.

وقال عزت الرشق، عضو المكتب السياسي لـ”حماس” إن “بعض وسائل الإعلام الغربية تستمر في نشر الافتراءات والأكاذيب الصهيونية عن شعبنا الفلسطيني ومقاومته، والتي روجت زورا وبهتانا مزاعم قيام أفراد من المقاومة الفلسطينية بقطع رؤوس الأطفال والاعتداء على النساء، بدون وجود أي دليل يسند أكاذيبه وادعاءاته”.

وانتشرت أيضا ادعاءات بأن مقاتلي “حماس” اغتصبوا العديد من النساء الإسرائيليات، وتراجعت إحدى وسائل الإعلام على الأقل عن نشر هذه الادعاءات.

وفي تصريحاته يوم الثلاثاء، قال بايدن إن النساء “تعرضن للاغتصاب والاعتداء وتم عرضهن كجوائز”.

وقالت رينيه ديريستا مديرة الأبحاث في مرصد “ستانفورد”، الذي يتتبع الروايات المشكوك فيها عبر الإنترنت، إن الأكاذيب والمفاهيم الخاطئة الفيروسية تميل إلى التضخم أثناء أو في أعقاب الحرب أو حالات الطوارئ الأخرى، مما يعكس ارتفاعا حادا في القلق وزيادة الشهية للحصول على معلومات.

وأضافت: “يشارك الناس المحتوى الذي يجدونه مقنعا. في حالات الأزمات، غالبا ما يشتمل المحتوى واسع الانتشار على الكثير من الشائعات”.

وقالت رينيه ديريستا مديرة الأبحاث في مرصد “ستانفورد”، الذي يتتبع الروايات المشكوك فيها عبر الإنترنت، إن الأكاذيب والمفاهيم الخاطئة الفيروسية تميل إلى التضخيم في أثناء أو في أعقاب الحرب أو حالات الطوارئ الأخرى، مما يعكس ارتفاعا حادا في القلق وزيادة الشهية للحصول على معلومات.

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إن إسرائيل تواجه تحديا كبيرا يهدد وجودها، وهناك أسئلة كثيرة حول ما حدثت وسنحقق في كل شيء أن هدف الحرب الحالية هو القضاء على حركة حماس وإزالة خطرها، قائلا “الهدف هو النصر والقضاء على سلطة حماس وإزالة خطرها”.

وحذر «نتنياهو» لبنان من تكرار خطأ الماضي وفتح جبهة جديدة.. جاء ذلك خلال كلمته أمام الكنيست على قناة القاهرة الإخبارية.

وفي معرض خطابه، هدد نتنياهو إيران وحزب الله من محاولة استفزاز إسرائيل في الحدود الشمالية، “لا تحاولوا اختبارنا في الشمال، لأنكم ستدفعون ثمنا باهظا جراءه”.

من جهته أكد رئيس المعارضة الإسرائيلي يائير لابيد في خطابه أمام هيئة الكنيست أن النصر في الحرب الدائرة يمكنه أن يحصل من خلال القضاء على حركة حماس وإعادة المختطفين، قائلا “سنقضي على حماس تماما وسنعيد المختطفين- هذا هو النصر”.

فيما أفادت سلطات الإسعاف الإسرائيلي في بيان بوقوع إصابة جراء رشقة الصواريخ الأخيرة التي استهدفت القدس وتل ابيب في محيط حولون، مشيرة إلى أن مسعفي سلطة الإسعاف قاموا بتقديم العلاج لسيدة تبلغ من العمر 54 عاما وتم اخلاؤها بحالة متوسطة، جراء اصابتها بشظايا في القدمين.

من جانبه، أشار الجيش الإسرائيلي في بيان إلى أنه تم إطلاق نار من الحدود اللبنانية باتجاه قواته العاملة على الحدود دون تسجيل إصابات، قائلا “تم قبل وقت قصير إطلاق نار على قوة عسكرية عاملة على الحدود مع لبنان، لم تسجل إصابات، الجيش قام من خلال المدفعية بالرد على مصادر إطلاق النار في الأراضي اللبنانية”.

وتشهد الجبهة الشمالية لإسرائيل على طول الحدود مع لبنان، توترا متصاعدا، منذ اندلاع الحرب، قبل أسبوع مع حركة حماس في جنوب إسرائيل، في حين تخشى إسرائيل أن ينضم حزب الله للمعركة في الجبهة الشمالية، الأمر الذي سيجبرها على خوض معركتين على جبهتين في ذات الوقت.

ونفذت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس السبت الماضي، هجوما مفاجئا غير مسبوق على إسرائيل تضمن إطلاق آلاف الصواريخ، علاوة على هجوم بري وجوي وبحري، وأطلقت على العملية اسم “طوفان الأقصى”.

وردا على ذلك، أعلنت إسرائيل عن عملية “السيوف الحديدية”، كما أعلنت حالة الحرب للمرة الأولى منذ 50 عاما.

وأعلن المكتب الإعلامي التابع لحماس في وقت سابق اليوم ارتفاع حصيلة القتلى الفلسطينيين جراء هجمات إسرائيل المتواصلة على قطاع غزة لليوم العاشر على التوالي إلى 2808 قتلي و 10850 جريحا.

ووفقا لإحصائيات إسرائيلية رسمية، بلغ عدد القتلى جراء الهجوم 1300 شخص، كما ارتفع عدد الإصابات إلى أكثر من 3400 شخص بعضهم في حالة حرجة. 

وقالت القناة 12 الإسرائيلية، إنه تم تعليق جلسة الكنيست مع تفعيل صفارات الإنذار، وأخليت القاعة من النواب.

يأتي ذلك بعدما تعثر الاتفاق على إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بسبب خلافات أمريكية إسرائيلية، على إخراج الأجانب وإقرار هدنة مؤقتة داخل قطاع غزة. 

ونفى مكتب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، الاتفاق على هذه البنود، وكذلك أعلنت حركة حماس نفس الموقف بأنه لا اتفاق على هدنة أو إدخال المساعدات.

وبعدما أعلنت شبكة “سكاي نيوز” عن بدء دخول شاحنات وقود إلى قطاع غزة من خلال معبر رفح، أكد وزير الخارجية سامح شكري، خلال مؤتمر صحفي مع نظيرته الفرنسية أن إسرائيل لم تتخذ حتى الآن موقفا يسمح بفتح معبر رفح من جانب غزة.

ونفى مصدر مصري لفضائية “القاهرة الإخبارية” التوصل لاتفاق للتهدئة بقطاع غزة أو بدء إدخال المساعدات.

وبدأت المقاومة الفلسطينية في السابع من أكتوبر الجاري، عملية طوفان الأقصى، ضد مستوطنات غلاف غزة بشن هجمات كبيرة ضد الاحتلال الإسرائيلي كبدته خسائر كبيرة، ورد الاحتلال بهجمات غاشمة ضد قطاع غزة أسفرت عن استشهاد وإصابة آلاف الفلسطينيين، وطالبهم بالنزوح إلى جنوب القطاع.

ويعاني قطاع غزة من أزمة إنسانية مروعة بعدما قطع الاحتلال إمدادات المياه والكهرباء والوقود، في الوقت الذي يواصل غاراته الغاشمة على المدنيين.

الناطق باسم القسام أبو عبيدة: عدد الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة بين 200 إلى 250 أسيرا

الناطق باسم القسام أبو عبيدة: عدد الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة بين 200 إلى 250 أسيرا

بينما ذكر  الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة إن عدد الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة بين 200 إلى 250 أسيرا.

وقال الناطق باسم كتائب القسام أن 22 أسيرا فقدوا حياتهم في غارات إسرائيلية وأن آخر من قتل من الأسرى الإسرائيليين هو الفنان غاي أوليفز. 

وأةضح أن ” نعتبر المحتجزين من جنسيات أخرى ضيوفا لدينا”، مشيرا إلى أنه كان الصعب تحديد هوياتهم خلال المعركة.

وأكد أن القسام ستطلق سراح الأجانب الأجانب “عندما تسمح الظروف بذلك”، داعيا دول العالم إلى منع مواطنيها من القتال في الجيش الإسرائيلي. وقال سنتعامل معهم كـ”عدو مباشر”.

وقال الناطق باسم كتائب القسام “نؤكد لأسرانا وأهاليهم أننا مصرون على أن ندخل الفرحة في كل بيت”.

وتابع “العدو عمد إلى عدوان هجمي وحشي على شعبنا بدلا من مواجهة المقاتلين في الميدان”.

وتابع “العدو الإسرائيلي لم يكن يتوقع أن قوة عربية محاصرة في غزة تسدد له الضربة الأقسى في تاريخه”.

وقال ابو عبيدة “العدو اعتاد أن ينتهك حرمات الدول والشعوب دون حسيب أو رقيب.. وعمد إلى عدوان هجمي وحشي على شعبنا بدلا من مواجهة المقاتلين في الميدان”.

وقال “تلويح الاحتلال بالدخول بعدوان بري على شعبنا لا يرهبنا ونحن جاهزون له… دخولكم إلينا سيكون فرصة جديدة لمحاسبتكم بقسوة على ما ترتكبونه في حقنا”.

وارتفع عدد الضحايا الفلسطينيين في غزة والضفة منذ بدء الهجوم على غزة إلى 2808 قتيلا فيما يقترب عدد المصابين من 11 الف.

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية اليوم الاثنين ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 2750 قتيلا وأكثر من 9700 جريح في غزة، و58 قتيلا وأكثر من و1250 جريحا في الضفة.

وأعلنت وزارة داخلية حركة “حماس” في غزة أن “أكثر من 1000 جثة لا تزال مدفونة تحت الأنقاض، حيث لم تتمكن فرق الإنقاذ من انتشالها حتى اللحظة”.

ويتواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وشرع سكان قطاع غزة صباح الأحد بحفر المقابر الجماعية لدفن جثث الضحايا المنتشرة في الشوارع وساحات المستشفيات.

كما أعلنت وزارة الصحة أنه تقرر دفن أكثر من 100 جثمان مجهولة الهوية بعد إتمام الإجراءات الشرعية والقانونية.

وتستمر معاناة قطاع غزة حيث يصبح سكانه ويمسون على عشرات القتلى ومئات المصابين بفعل الغارات الإسرائيلية.

وبحسب إحصائيات وزارة الصحة الفلسطينية، قرابة 1000 طفل و700 امرأة قتلوا جراء الغارات الإسرائيلية، وأصيب أكثر من 2000 طفل و1400 امرأة بجراح مختلفة.

وكانت “كتائب القسام” الجناح العسكري لحركة “حماس” قد أعلنت فجر يوم السبت 7 أكتوبر بدء عملية “طوفان الأقصى” مطلقة أكثر من 5 آلاف صاروخ من قطاع غزة، كما نفذ المقاتلون الفلسطينيون عمليات نوعية حيث اقتحموا عددا من مستوطنات الغلاف واشتبكوا بحرب شوارع مع القوات الإسرائيلية وقتلوا وجرحوا عددا منهم كما أسروا عددا من الجنود والمستوطنين، وسيطروا على آليات إسرائيلية.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!