بالعبريةعاجل

جانتس: مؤشرات أولية على اتفاق محتمل بشأن الرهائن ..إعلام إسرائيلي: باريس تحتضن الجمعة اجتماعا رباعيا جديدا لبحث صفقة تبادل الأسرى

مدير الـ"سي آي أيه" يتوجه إلى باريس للقاء مسؤولين قطريين ومصريين وإسرائيليين

جانتس: مؤشرات أولية على اتفاق محتمل بشأن الرهائن ..إعلام إسرائيلي: باريس تحتضن الجمعة اجتماعا رباعيا جديدا لبحث صفقة تبادل الأسرى

جانتس: مؤشرات أولية على اتفاق محتمل بشأن الرهائن ..إعلام إسرائيلي: باريس تحتضن الجمعة اجتماعا رباعيا جديدا لبحث صفقة تبادل الأسرى
جانتس: مؤشرات أولية على اتفاق محتمل بشأن الرهائن ..إعلام إسرائيلي: باريس تحتضن الجمعة اجتماعا رباعيا جديدا لبحث صفقة تبادل الأسرى

كتب : وكالات الانباء

لمح عضو مجلس وزراء الحرب الإسرائيلي بيني غانتس، إلى “مؤشرات أولية” على اتفاق جديد محتمل بشأن الرهائن.

وقال غانتس إنه من دون اتفاق جديد حول الرهائن، فإن “إسرائيل ستواصل عملياتها خلال شهر رمضان أيضا”.

وقال أن إسرائيل “مستعدة لشن هجومها على رفح خلال رمضان إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن الرهائن، بحلول الوقت الذي يبدأ فيه الشهر”، في 10 مارس المقبل تقريبا.

والأسبوع الماضي، رفض رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إرسال وفد إسرائيلي لإجراء مزيد من المفاوضات بشأن الرهائن في القاهرة، مما أثار غضب أعضاء حكومة الحرب غانتس وغادي آيزنكوت من حزب الوحدة الوطنية.
أوكسفام: إسرائيل تستخدم سلاح التجويع ضد المدنيين في غزة

ومن جهة أخرى، أشاد غانتس بتصويت الكنيست على رفض الاعتراف الأحادي بالدولة الفلسطينية.

كما أضاف أن حكومة الحرب بأكملها متحدة في معارضة دعوة وزير الأمن القومي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير، لفرض عقوبات شاملة على العرب في الحرم القدسي خلال شهر رمضان.

ويقول غانتس إن مجلس الحرب “يفكر فقط في تقييد أفراد محددين يعتبرون خطرين”.

وكان نتنياهو أشار في وقت سابق من هذا الأسبوع، إلى أنه يتفق مع بن غفير.

من جانبهم أعرب مسؤولون إسرائيليون عن استغرابهم من اعتقاد الوزير في مجلس الحرب الإسرائيلي بيني غانتس أن هناك تقدما في انتظار أن يصبح موقف “حماس” أكثر مرونة بخصوص صفقة الأسرى.

وحسب صحيفة “يديعوت أحرونوت” قال مسؤولون إسرائيليون كبار إنه من غير الواضح من أين يحصل بيني غانتس على المعلومات بشأن التقدم في المحادثات للتوصل إلى اتفاق أسرى.

ووفقا للمصادر، لم تتلق إسرائيل حتى الآن ردا إيجابيا من الوسطاء بشأن المرونة في موقف حماس، لكن غانتس قد يعتقد أنه ستكون هناك مثل هذه المرونة.

وأشارت المصادر أيضا إلى أنه من السابق لأوانه الحديث عن إحراز تقدم.

ويأتي ذلك في أعقاب تصريحات لبيني غانتس، قال فيها إن هناك إشارات أولية تعزز احتمال التقدم في مسار المفاوضات مع حركة “حماس” وصولا لصفقة تبادل أسرى جديدة.

ومنذ 7 أكتوبر 2023، تشن إسرائيل الخاضعة لمحاكمة أمام “العدل الدولية” بتهمة ارتكاب جرائم إبادة جماعية بحق الفلسطينيين، حربا مدمرة على غزة خلفت حتى الجمعة 29 ألفا و313 قتيلا و69 ألفا و333 مصابا، معظمهم من الأطفال والنساء بالإضافة إلى آلاف المفقودين تحت الأنقاض، بحسب السلطات الفلسطينية.

إعلام إسرائيلي: باريس تحتضن الجمعة اجتماعا رباعيا جديدا لبحث صفقة تبادل الأسرى

فى سياق متصل تستعد إسرائيل يوم غد الجمعة، للمشاركة للمرة الثانية في اجتماع رفيع المستوى في العاصمة الفرنسية باريس، تهدف إلى التوصل إلى تأمين صفقة بشأن تبادل الأسرى مع حركة “حماس”.

وقالت قناة 12 الإسرائيلية يوم أمس الأربعاء: “إسرائيل تستعد لحضور قمة أخرى في باريس يوم الجمعة تهدف إلى التوصل لصفقة حول الرهائن قد طال انتظارها”.

وأضافت القناة، “كما كان الحال في الاجتماع الأول من نوعه الذي عقد في باريس أواخر الشهر الماضي، سيحضر الاجتماع الحالي رئيس الموساد ديفيد بارنياع، ورئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، ورئيس المخابرات المصرية عباس كامل، ورئيس وكالة المخابرات المركزية بيل بيرنز”.

وأشارت القناة إلى أن “إسرائيل قبل تأكيد حضورها تنتظر رؤية المزيد من التقدم في المحادثات الجارية بين مصر وحماس في القاهرة”، وقال عضو مجلس وزراء الحرب الإسرائيلي بيني غانتس في وقت سابق من يوم الأربعاء، إن هناك “علامات على التقدم” في مسألة صفقة تبادل الأسرى.

وأعرب مسؤولون إسرائيليون عن استغرابهم من اعتقاد الوزير غانتس أن هناك تقدما في انتظار أن يصبح موقف “حماس” أكثر مرونة بخصوص صفقة الأسرى.

وفي نهاية يناير الماضي، اتفق ممثلو إسرائيل والولايات المتحدة ومصر وقطر في باريس، على أسس اتفاق جديد مع حماس بشأن إطلاق سراح المحتجزين في قطاع غزة على مراحل، ولم يتم التوصل إلى اتفاق نهائي بعد، حيث أن إسرائيل تعتبر طلب حماس وقف الحرب وسحب القوات من غزة أمر غير مقبول.وسائل إعلام: مدير الـ

أفاد موقع “أكسيوس” الأمريكي بأن مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية ويليام بيرنز سيتوجه إلى باريس الجمعة للقاء مسؤولين من قطر ومصر وإسرائيل للتفاوض حول قطاع غزة.

وقالت مصادر مطلعة لـ”أكسيوس” إن بيرنز من المتوقع أن يبحث في باريس إمكانية التوصل إلى صفقة لتبادل المحتجزين بين إسرائيل وحركة “حماس”.

بدوره، أشار مسؤول إسرائيلي رفيع إلى أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لم يوافق بعد على إرسال وفد إسرائيلي إلى باريس.

وأضاف أن بعض أعضاء الوفد لن يتوجهوا إلى باريس في حال أوعزهم نتنياهو بالاستماع فقط بدون التفاوض، مثلما كان في الاجتماع الأخير الذي حضره الوفد الإسرائيلي.

ويشار إلى أن الإدارة الأمريكية تسعى لتحقيق الصفقة قبل حلول شهر رمضان. وحسب التسريبات الإعلامية، فإن المقترح الذي يصر عليه الجانب الأمريكي يتضمن هدنة لفترة 6 أسابيع على الأقل وتبادل المحتجزين، لكن الخلافات بين إسرائيل و”حماس” حول أعداد الأشخاص الذين يفترض إطلاق سراحهم، لا تزال قائمة.

مصدر دبلوماسي: حال وقوع عملية إسرائيلية في رفح لن تكون هناك أي صفقة

مصدر دبلوماسي: حال وقوع عملية إسرائيلية في رفح لن تكون هناك أي صفقة

فيما صرح مصدر دبلوماسي لقناة “سي إن إن” الأمريكية بأنه إذا أطلقت إسرائيل عملية عسكرية في رفح بجنوب قطاع غزة، فلن تكون هناك أي صفقة لإطلاق سراح الرهائن.

وقال المصدر الدبلوماسي المطلع على سير المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل و”حماس” بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة في القاهرة، لـ”سي إن إن”: “إذا كانت هناك عملية ضد رفح، يمكننا أن ننسى تحقيق أي صفقة”.

وأشار المصدر إلى أن الفترة المتبقية حتى بداية شهر رمضان في 10 مارس ستكون “حاسمة” بالنسبة للمفاوضات، وأن أي عملية عسكرية إسرائيلية خلال رمضان ستزيد من التوترات في المنطقة.

وقال الدبلوماسي إنه “لا يبدو أن (رئيس الوزراء الإسرائيلي) نتنياهو يرغب في أي صفقة في الوقت الراهن”.

وفي هذا السياق، عاد المبعوث الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، إلى القاهرة يوم الأربعاء، ليتوجه إلى إسرائيل الخميس لمواصلة الجهود الرامية إلى عقد صفقة من المتوقع أن تشمل وقف إطلاق نار وتبادل المحتجزين بين إسرائيل و”حماس”.

صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي

صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي

فى المقابل أعلنت وزارة الصحة في غزة اليوم الخميس ارتفاع حصيلة قتلى القصف الإسرائيلي للقطاع إلى 29410 أشخاص، معظمهم من النساء والأطفال.

وجاء في بيان وزارة الصحة: “ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 29410 شهداء و69465 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي”.

وأضاف البيان: “لا زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات يمنع الاحتلال وصول طواقم الاسعاف والدفاع المدني إليهم”.

وأشار البيان إلى أن: “الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 9 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 97 شهيدا و 132 إصابة خلال الـ 24 ساعة الماضية”.

ودخلت الحرب في قطاع غزة يومها الـ139، حيث تواصل القوات الإسرائيلية قصف القطاع، وتستمر الاشتباكات على أكثر من محور، فيما يخيم شبح كارثة إنسانية على رفح التي تترقب عملية عسكرية إسرائيلية، تزامنا مع المفاوضات في مصر حول الهدنة وإطلاق الأسرى والرهائن.

دخان القصف الإسرائيلي على غزة.

جارديان: أوقفوا حرب غزة الآن

عندما تنبه زعماء الغرب إلى الحاجة إلى وقف إطلاق النار في غزة، كان قد قتل ما يقرب من 30 ألف فلسطيني في الحملة العسكرية الإسرائيلية.

السياسة الدولية ليست مسرحية أخلاقية

ويُعتقد أن النساء والأطفال يمثلون أكثر من ثلثي القتلى في القطاع الساحلي، كما يُعتقد أن آلافاً آخرين مدفونون تحت الأنقاض.

ومن غير المرجح أن تتعافى سمعة الغرب كبطل للقيم العالمية ومؤيد لنظام قائم على القواعد في أي وقت قريب من الأحداث الدموية في غزة.

ليست مسرحية أخلاقية

وفي هذا الإطار قالت صحيفة “غارديان” إن التقديرات في يناير (كانون الثاني) أشارت إلى أن إسرائيل قتلت أو أسرت نحو ثلث القوة المقاتلة لحماس فقط، ولن يكون من الممكن القضاء على حماس إلا بتكلفة باهظة لا يمكن تبريرها بالنسبة لحياة الفلسطينيين – وحياة الرهائن.

وأضافت الصحيفة البريطانية في افتتاحيتها أن المطلوب الآن إنهاء الحرب في غزة، وإطلاق سراح الرهائن المتبقين، وإحلال السلام الإسرائيلي الفلسطيني الدائم على أساس الدولتين، ولكن لا يبدو أن أياً من هذا ممكن في ظل الحكومة الإسرائيلية الحالية التي سحب رئيس وزرائها بنيامين نتانياهو الأسبوع الماضي وفده من محادثات في القاهرة حول اتفاق محتمل لهدنة وإطلاق سراح السجناء، مما أثار غضب عائلات الرهائن في الداخل وأزعج حلفاء إسرائيل في الخارج.

وكان نتانياهو قد استسلم لتهديدات المتطرفين في حكومته بالإطاحة به إذا توصل إلى اتفاق “متهور” مع حماس.   
وأضافت الصحيفة أن الوزيرين بتسلئيل سموتريتش وإيتامار بن غفير، اللذين كانا يُنظر إليهما ذات يوم بوصفهما سياسيين هامشيين، وهما متعصبان دينيان يعيشان في مستوطنات غير قانونية في الضفة الغربية المحتلة، يعبران عن آرائهما دون أن يتعرضا للعقاب.

ولا يخشى الرجلان أي تداعيات سواء تعلق الأمر بخططهما لإعادة الاستيطان في غزة، أو توبيخهما للولايات المتحدة بسبب فرض عقوبات على المستوطنين العنيفين، أو ادعائهما بأن دونالد ترامب سيكون أفضل لإسرائيل من جو بايدن، مع العلم أنهما لا يزالان يتمتعان بشعبية لدى قاعدتهما الانتخابية مقارنةً بنتانياهو.

عصاً صغيرة

ومضت الافتتاحية تقول: “ذات يوم، كانت الدبلوماسية الرئاسية الأمريكية تقوم على التحدث بهدوء مع حملها عصاً غليظةً، وعلى النقيض من ذلك، يتحدث بايدن في غزة الآن بصوت عالٍ ويحمل عصاً صغيرة، وتريد الولايات المتحدة وقفاً مؤقتاً لإطلاق النار يرتبط بالإفراج عن جميع الرهائن وزيادة تدفق المساعدات، فإذا كان استخدام كلمة “مؤقت” محاولة لتهدئة سموتريتش وبن غفير، فمن المرجح أن تفشل تلك المحاولة، بل رفضت الحكومة الإسرائيلية نهاية هذا الأسبوع الإملاءات الدولية”.

وفي الأمم المتحدة، استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) ضد قرار وقف إطلاق النار الفوري بين إسرائيل وحماس، والذي دعمته الدول العربية، مما يوفر بديلاً “جانبياً” لنزع سلاح المعارضة.

وبحسب الصحيفة، فإن السياسة الداخلية لا تقل أهمية عن الساحة الخارجية لكلا الزعيمين، ويواجه بايدن انتخابات تمهيدية رئاسية في ميشيغان، التي تضم جالية عربية أمريكية كبيرة، الأسبوع المقبل.

وفي وقت لاحق من هذا الشهر، سيواجه كير انتخابات فرعية في روتشديل حيث يشكّل المسلمون ثلث الناخبين.

ساسة الغرب وخطر رفع القيود

ومن المؤسف، تقول الافتتاحية، أن السّاسة والمسؤولين في الغرب رفعوا القيود وأيدوا تصرفات إسرائيل غير المتناسبة بوصفها دفاعاً عن النفس ونتيجة حتمية لهجوم حماس في السابع من أكتوبر (تشرين الأول)، ولإسرائيل كل الحق في السعي للانتقام من أولئك الذين قتلوا مواطنيها، ولكن ليس لها الحق في ذبح المدنيين الأبرياء على نطاق لا يمكن تصوره.

الحريديم.. رقم قياسي في الإعفاءات من الجيش الإسرائيلي

قرر 540 شخصا فقط من الحريديم الانضمام للجيش منذ بدء الحرب

بينما حصل 66 ألف شخص من الحريديم “المتدينين المتشددين” على إعفاء من الخدمة في الجيش الإسرائيلي خلال العام الماضي، في “رقم قياسي” وفقا لوسائل إعلام محلية.

ومن بين هذا الرقم، قرر 540 شخصا فقط من الحريديم الانضمام للجيش، منذ بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

وكشف عن هذه الأرقام ممثل عن مكتب القوى العاملة في الجيش الإسرائيلي، خلال جلسة برلمانية، الأربعاء.

وباتت مشاركة الحريديم في الحرب الدائرة على غزة تمثل أزمة في المجتمع الإسرائيلي.

وجدد قادة من الطائفة معارضتهم تجنيد الحريديم في الجيش والتأكيد على أن دورهم يتمثل فقط في دراسة التوراة.

لكن البعض في المجتمع الإسرائيلي يطالب بضمهم إلى الجيش، الذي يقاتل في غزة منذ أشهر.

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى