أخبار عربية ودوليةبالعبريةعاجل

بايدن: مصر ستفتح معبر رفح لمرور 20 شاحنة كبداية لمساعدات لغزة غدا ويشيد بتعاون الرئيس السيسى و يدرس طلب تمويل بـ60 مليار دولار لأوكرانيا و10 مليارات لإسرائيل

بايدن: لم نبلغ إسرائيل بأننا سندخل الحرب في حالة انضمام "حزب الله" للصراع .. الصحة الفلسطينية: 3478 قتيلا وأكثر من 12 ألف جريح في غزة جراء القصف الإسرائيلي .. "نيويورك تايمز": واشنطن لجأت إلى "وسيط قديم" في ملف الأسرى في غزة .. صحفي أمريكي شهير: الولايات المتحدة ستخسر في الشرق الأوسط إن تدخلت هذه الدول في الصراع

بايدن: مصر ستفتح معبر رفح لمرور 20 شاحنة كبداية لمساعدات لغزة غدا ويشيد بتعاون الرئيس السيسى و يدرس طلب تمويل بـ60 مليار دولار لأوكرانيا و10 مليارات لإسرائيل

بايدن: مصر ستفتح معبر رفح لمرور 20 شاحنة كبداية لمساعدات لغزة غدا ويشيد بتعاون الرئيس السيسى و يدرس طلب تمويل بـ60 مليار دولار لأوكرانيا و10 مليارات لإسرائيل
بايدن: مصر ستفتح معبر رفح لمرور 20 شاحنة كبداية لمساعدات لغزة غدا ويشيد بتعاون الرئيس السيسى و يدرس طلب تمويل بـ60 مليار دولار لأوكرانيا و10 مليارات لإسرائيل

كتب : وراء الاحداث

صرح الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الأربعاء، بأنه لم يبلغ الحكومة الإسرائيلية خلال زيارته لتل أبيب، بأن الولايات المتحدة ستدخل الحرب في حالة انضمام “حزب الله” للصراع في المنطقة.

أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن أن نظيره المصري عبد الفتاح السيسي وافق على فتح معبر رفح الحدودي مع غزة للسماح بإدخال دفعة أولى من شاحنات المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر.

بايدن: مصر ستفتح معبر رفح لمرور مساعدات لغزة

وقال بايدن للصحافيين بعد اتصاله هاتفيا بنظيره المصري من على متن الطائرة الرئاسية أثناء عودته من زيارة لإسرائيل، “إن السيسي وافق على السماح بمرور ما يصل إلى 20 شاحنة كبداية”.

أضاف بايدن خلال توقف الطائرة الرئاسية في ألمانيا أثناء رحلة العودة إلى واشنطن، أن هذه الشاحنات لن تعبر على الأرجح قبل الجمعة لأن الطريق حول المعبر يحتاج لتصليحات، مشيرا إلى أن إصلاح الطريق سيتم الخميس وسيستغرق “حوالي ثماني ساعات”.

وأوضح أن الأمم المتحدة ستوزع هذه المساعدات داخل قطاع غزة، وأن دخول دفعة ثانية يتوقف على “كيف ستسير الأمور”.

وقال “نريد إدخال أكبر عدد ممكن من الشاحنات. أعتقد أن هناك حوالي 150 شاحنة”.

وأشاد بايدن بـ “تعاون السيسي التام”، مؤكدا أنه “يستحق الكثير من التقدير”على ما يقوم به.

وشدد الرئيس الأمريكي على أهمية دخول المساعدات إلى قطاع غزة، مؤكدا للصحافيين أنه كان “صريحا جدا مع الإسرائيليين” في ما يتعلق بهذا الموضوع.

وكانت السلطات المصرية قد رفضت تخصيص معبر رفح لعبور الأجانب فقط، وطالبت بتسهيل وصول وعبور المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، حيث طالبت واشنطن السلطات المصرية بفتح المعبر للسماح لحملة جوازات السفر الأجنبية، وبخاصة الأمريكية، من مغادرة القطاع.

وكان من المقرر أن يتوجه بايدن من إسرائيل إلى الأردن الأربعاء لعقد قمة رباعية مع العاهل الأردني والرئيسين المصري والفلسطيني لكن هذه القمة ألغيت بعد قصف طال مستشفى في غزة وأثار غضبا عارما في العديد من الدول.

بايدن يدرس طلب تمويل بـ60 مليار دولار لأوكرانيا و10 مليارات لإسرائيل

وأضاف بايدن: “كنت صريحا للغاية في ما يتعلق بالحاجة إلى وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة بسرعة، الإجراءات قد تأخذ بعض الوقت في ما يتعلق بإدخال المساعدات”.

وأوضح الرئيس الأمريكي، أنه تم الاتفاق على فتح معبر رفح لإدخال 20 شاحنة تحمل المساعدات الإنسانية محتمل وصولها الجمعة. مضيفا: “نحاول إدخال نحو 150 شاحنة مساعدات خلال الفترة المقبلة”.

وتابع: “ما كنا لنقول إن إسرائيل ليست مسؤولة عن انفجار المستشفى لولا ثقتي بوزارة الدفاع الأمريكية، ولا أقول إن حماس هي التي تعمدت قصف المستشفى”.

وأشار بايدن، إلى أن إسرائيل كانت ضحية ولو أتيحت فرصة لتخفيف المعاناة فلا بد أن يكون ذلك. 

فى السسياق ذاته كشف مصدر مطلع لوكالة “رويترز” يوم الأربعاء إن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن تدرس طلب مساعدات بقيمة 60 مليار دولار لأوكرانيا وعشرة مليارات دولار لإسرائيل.

ومن المتوقع على نطاق واسع أن يطلب بايدن من الكونغرس إقرار مشروع قانون الإنفاق التكميلي بسرعة، إذ تسعى واشنطن للتعامل مع تبعات التصعيد الإسرائيلي ضد الفلسطينيين في الشرق الأوسط، فيما تتطلع في الوقت نفسه لمواصلة دعم أوكرانيا في تصديها للعملية العسكرية الروسية الخاصة.

وقالت مصادر مطلعة لـ”رويترز” يوم الثلاثاء إن بايدن يدرس تقديم طلب تمويل إضافي بنحو مئة مليار دولار يشمل مساعدات دفاعية لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان، بالإضافة إلى تمويل للجهود المبذولة لتعزيز الأمن على حدود الولايات المتحدة مع المكسيك.

يذكر أن إجمالي قيمة المساعدات العسكرية التي قدمتها الولايات المتحدة لأوكرانيا منذ انطلاق العملية العسكرية الروسية في 24 فبراير عام 2022، قد بلغ نحو 44 مليار دولار.

ووصل بايدن يوم الأربعاء إلى تل أبيب، في زيارة وصفها أنها “للتضامن مع إسرائيل في وجه الهجوم الإرهابي الوحشي الذي تشنه حماس”.

بايدن يدرس طلب تمويل بـ60 مليار دولار لأوكرانيا و10 مليارات لإسرائيل

وقال الرئيس الأمريكي في حديثه عن عملية “طوفان الأقصى” إن “ما حدث في إسرائيل يشكل 15 ضعفا لما حدث في 11 سبتمبر”، محذرا إسرائيل من تكرار “أخطاء” الولايات المتحدة بعد أحداث 11 سبتمبر.

وذكر بايدن أن إسرائيل “وافقت على إمكانية بدء نقل المساعدات الإنسانية من مصر إلى غزة”، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة تعمل مع شركائها من أجل “تحرك الشاحنات عبر الحدود في أسرع وقت ممكن”.

ويتعرض قطاع غزة لقصف إسرائيلي بري وبحري وجوي منذ إطلاق حركة “حماس” وفصائل فلسطينية أخرى عملية “طوفان الأقصى” في 7 أكتوبر.

وقوبلت “طوفان الأقصى” بعملية “السيوف الحديدية” الإسرائيلية، حيث يشن الجيش الإسرائيلي غارات على قطاع غزة، الذي يسكنه أكثر من مليوني فلسطيني يعانون من أوضاع معيشية متدهورة، جراء حصار إسرائيلي متواصل منذ 2006.  

وبلغت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي نحو 3478 قتيل وأكثر من 12 ألف جريح في القطاع، وأكثر من 61 قتيل وما يزيد عن 1500 جريح في الضفة الغربية.

أما على الجانب الإسرائيلي، فقد قتل ما يزيد عن 1400 شخص بينهم أكثر من 291 ضابطا وجنديا، فيما أسرت “حماس” أكثر من 200 إسرائيليا.

فى الاتجاه ذاته الجيش الإسرائيلي ينفذ حملة اقتحامات وهدم منازل في مدن الضفة الغربية ويعلن عن ضربات عنيفة في غزة ومقتل أحد قادة “لجنة المقاومة الشعبية” في رفح (فيديو)

وقتل 7 فلسطينيين وأصيب آخرون بجروح في مواجهات بين مواطنين وجنود إسرائيليين في عدد من مدن الضفة.

ومنذ بدء عملية “طوفان الأقصى” في السابع من أكتوبر قتل الجيش الإسرائيلي 67 فلسطينيا في الضفة الغربية. 

الجيش الإسرائيلي يعلن عن ضربات عنيفة في غزة ومقتل أحد قادة

أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الخميس، أنه “دمر المئات من البنى التحتية التابعة لحركة حماس في قطاع غزة، والقضاء على رئيس الجناح العسكري لمنظمة “لجان المقاومة الشعبية” في رفح”.

وقال الجيش في بيان نشر عبر موقعه الإلكتروني إنه “بتوجيه من الشاباك، تم تدمير المئات من البنى التحتية الإرهابية لحماس، وتمت مهاجمة العشرات منها في حي الساقية. وتشمل البنى التحتية الإرهابية التي تعرضت للهجوم مواقع إطلاق صواريخ مضادة للدبابات، وممرات الأنفاق، والبنى التحتية الاستخباراتية، ومقار العمليات ومقرات أخرى”.

وأفاد بأنه “بالتزامن مع ذلك، تمت مهاجمة العشرات من مواقع إطلاق قذائف الهاون، وتم تدمير معظمها فور إطلاقها باتجاه إسرائيل”، مضيفا: “تم القضاء على عدد من النشطاء المنتمين إلى قوة النجباء التابعة لحماس، والتي قادت الهجوم الوحشي على المستوطنات المحيطة بغزة، وتم القضاء على أكثر من عشرة إرهابيين في هجوم مستهدف بالطائرات الحربية”.

وأعلن أن “الطائرات الحربية وبناء على معلومات استخباراتية للشاباك، قتلت رئيس الجناح العسكري لمنظمة “لجان المقاومة الشعبية” في رفح، رأفت هريف حسين أبو هلال”.

ويتعرض قطاع غزة لقصف إسرائيلي بري وبحري وجوي منذ إطلاق حركة “حماس” وفصائل فلسطينية أخرى عملية “طوفان الأقصى” في 7 أكتوبر.

وقوبلت “طوفان الأقصى” بعملية “السيوف الحديدية” الإسرائيلية، حيث يشن الجيش الإسرائيلي غارات على قطاع غزة، الذي يسكنه أكثر من مليوني فلسطيني يعانون من أوضاع معيشية متدهورة، جراء حصار إسرائيلي متواصل منذ 2006.

وبلغت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي في قطاع غزة والضفة الغربية أكثر من 3478 قتيلا و12 ألف جريح. أما على الجانب الإسرائيلي، فقد قتل 1400 شخص بينهم بينهم أكثر من 291 ضابطا وجنديا، فيما أسرت “حماس” أكثر من 200 إسرائيلي.

الصحة الفلسطينية: 3478 قتيلا وأكثر من 12 ألف جريح في غزة جراء القصف الإسرائيلي

على الجانب الفلسطينى أعلنت وزارة الصحة بغزة ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على القطاع إلى 3478 قتيلا وأكثر من 12 ألف جريح، معظمهم من الأطفال والنساء.

وشددت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة على أن قطاع غزة يعاني من نقص حاد في الأدوية  ومشكلة كبيرة في الوصول إلى المستشفيات، وانقطاع المياه والكهرباء”، وأن “انقطاع المياه وتدهور منظومة الصرف الصحي يزيدان مخاطر تفشي الأمراض والأوبئة”.

وأفاد شهود عيان  قطاع غزة مساء الثلاثاء بأن طائرات الجيش الإسرائيلي استهدفت مستشفى “المعمداني” وسط مدينة غزة، مخلفة 500 قتيل على الأقل وعشرات الجرحى في مجزرة جديدة.

وأعلن مدير مستشفى الشفاء بقطاع غزة، أن الوضع في جميع مستشفيات قطاع غزة خرج عن السيطرة تماما جراء القصف الإسرائيلي.

وذكرت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” يوم الثلاثاء، أن ستة أشخاص على الأقل قتلوا وأصيب العشرات إثر تعرض إحدى مدارسها في قطاع غزة لقصف إسرائيلي.

ويتعرض قطاع غزة لقصف إسرائيلي بري وبحري وجوي منذ إطلاق حركة “حماس” وفصائل فلسطينية أخرى عملية “طوفان الأقصى” في 7 أكتوبر.

وقوبلت “طوفان الأقصى” بعملية “السيوف الحديدية” الإسرائيلية، حيث يشن الجيش الإسرائيلي غارات على قطاع غزة، الذي يسكنه أكثر من مليوني فلسطيني يعانون من أوضاع معيشية متدهورة، جراء حصار إسرائيلي متواصل منذ 2006.

وبلغت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي في قطاع غزة والضفة الغربية أكثر من 3200 قتيل و11181 ألف جريح. أما على الجانب الإسرائيلي، فقد قتل 1400 شخص بينهم 291 ضابطا وجنديا، فيما أسرت “حماس” 199 إسرائيليا.

ذكرت صحيف أن الولايات المتحدة لجأت إلى “وسيط قديم للقيام بدور دبلوماسي في مفاوضات للإفراج عن الرهائن” الذين تحتجزهم حركة “حماس” في قطاع غزة.

وبحسب الصحيفة، فإن قطر تعمل كوسيط بين “حماس”، ومسؤولين من الولايات المتحدة في محادثاتها “المعقدة” لوجود أشخاص من أكثر من 30 دولة من بين الرهائن، مبينة أنه على اعتبار أن غزة منطقة حضرية مكتظة بالسكان ومليئة بالأسلحة والمقاتلين وكيلومترات من الأنفاق تحت الأرض، فإن المسؤولين الأمريكيين يعتقدون أن الإنقاذ العسكري “أمر مستحيل” مما يعني أن الدبلوماسية تظل هي الجهد الرئيسي لإعادة الرهائن.

وفي حديث لصحيفة “نيويورك تايمز”، قال مسؤول أمريكي سابق، ومسؤول غربي رفيع مطلع على المفاوضات، إن “هناك تفاؤلا بأن حماس ربما تطلق سراح النساء والأطفال بسبب رد الفعل الدولي العنيف على عمليات الاختطاف”.

ومن جانبه، قال مسؤول عسكري إسرائيلي إنه بناء على المحادثات التي أجرتها الولايات المتحدة مع قطر، هناك احتمال أن تقوم حماس بإطلاق سراح ما يقرب من 50 مواطنا من مزدوجي الجنسية بشكل منفصل عن أي صفقة أوسع.

وأكد مسؤول كبير بوزارة الدفاع الأمريكية أن البنتاجون أرسل فريقا صغيرا من قوات العمليات الخاصة إلى إسرائيل للمساعدة في المعلومات الاستخبارية والتخطيط لأي عمليات محتملة لتحديد مكان الرهائن وإنقاذهم. 

وقال مسؤولون أمريكيون إن قيادة العمليات الخاصة المشتركة السرية التابعة للجيش نشرت أيضا طائرات ولوجستيات في المنطقة كإجراء احترازي قبل أي مهام محتملة، لكنها لم ترسل بعد أي فرق كوماندوز عملياتية إلى إسرائيل.

من جهته، قال كريستوفر كوستا، وهو ضابط سابق في القوات الخاصة بالجيش الأمريكي ومسؤول مكافحة الإرهاب في البيت الأبيض سابقا، إن “الأولوية الأولى هي تبادل المعلومات الاستخبارية – أين يتم احتجاز الرهائن”.

وذكر مسؤول أمريكي رفيع لصحيفة “نيويورك تايمز” أنه لا توجد معلومات تذكر عن مكان وجود الرهائن.

وكانت إسرائيل أعلنت أن هناك 199 رهينة بين إسرائيليين وأجانب ومزدوجي الجنسية تحتجزهم حماس منذ 7 أكتوبر عندما شنت عملية “طوفان الأقصى”.

ويتعرض قطاع غزة لقصف إسرائيلي بري وبحري وجوي منذ إطلاق حركة “حماس” وفصائل فلسطينية أخرى عملية “طوفان الأقصى” في 7 أكتوبر.

وقوبلت “طوفان الأقصى” بعملية “السيوف الحديدية” الإسرائيلية، حيث يشن الجيش الإسرائيلي غارات على قطاع غزة، الذي يسكنه أكثر من مليوني فلسطيني يعانون من أوضاع معيشية متدهورة، جراء حصار إسرائيلي متواصل منذ 2006.

وبلغت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي في قطاع غزة والضفة الغربية أكثر من 3478 قتيلا و12 ألف جريح. أما على الجانب الإسرائيلي، فقد قتل 1400 شخص بينهم بينهم أكثر من 291 ضابطا وجنديا، فيما أسرت “حماس” أكثر من 200 إسرائيلي.

صحفي أمريكي شهير: الولايات المتحدة ستخسر في الشرق الأوسط إن تدخلت هذه الدول في الصراع

 

صحفي أمريكي شهير: الولايات المتحدة ستخسر في الشرق الأوسط إن تدخلت هذه الدول في الصراع

شدد الصحفي الأمريكي الشهير تاكر كارلسون، إن الولايات المتحدة ستخسر دورها في الصراع في الشرق الأوسط “إذا تدخلت فيها دول مثل روسيا والصين وتركيا والسعودية وغيرها”.

وأضاف كارلسون عبر شبكة “X” “أن المخاطر أعلى بكثير مما يدركه العديد من الأمريكيين. ومن السهل أن نتصور أن عدة دول أخرى سوف تنجذب إلى الصراع بين إسرائيل وحماس. وتشمل هذه الدول روسيا وإيران وتركيا والصين والسعودية ودول الخليج وربما كثيرون آخرون”.

وأضاف الصحافي أن البعض قد يدعم إسرائيل والولايات المتحدة، لكن معظم الدول المنخرطة في الصراع ستنحاز إلى جانب معاد لواشنطن. وهذا سيكون مشكلة. فالجيش الأمريكي أضعف من أي وقت مضى خلال الخمسين سنة الماضية”.

وأضاف الصحفي أن الجيش الأمريكي منهك بسبب صراعين لا معنى لهما في العراق وأفغانستان، ومنقسم من الداخل بسبب سياسات البنتاغون.

وشدد كارلسون على أنه “الآن ليس الوقت المناسب لحرب عالمية. سوف نخسرها. لكن قائدنا الأعلى رئيسنا لا يفهم ذلك”.

وانتقد الصحفي تصريح الرئيس جو بايدن الأخير، والذي وصف فيه “الولايات المتحدة بأنها أقوى دولة في تاريخ البشرية”.

وخلص كارلسون إلى القول: “الكبرياء يسبق الدمار. لقد كان هذا اقتباس حقيقة محضة وستبقى كذلك دائما”.

وزار بايدن إسرئيل أمس الأربعاء تضامنا مع إسرائيل.

ولفت بايدن خلال لقائه المسؤولين الإسرائيليين إلى أنه سيطلب من الكونجرس الأمريكي هذا الأسبوع تقديم مساعدة “غير مسبوقة” لإسرائيل، مشددا على سعي واشنطن للعمل على “تحقيق اندماج إسرائيل في محيطها”.

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!