بالعبريةعاجل

الجيش الإسرائيلي يصف حسن نصر الله بـالحكيم المطلع على الحمض النووي للإسرائيليين

الوفد الأمني المصري يصل غزة لبحث التهدئة

الجيش الإسرائيلي يصف حسن نصر الله بـالحكيم المطلع على الحمض النووي للإسرائيليين 

الجيش الإسرائيلي يصف حسن نصر الله بـالحكيم المطلع على الحمض النووي للإسرائيليين 
قذف صاروخ غزة لاسرائيل

كتب : وكالات الانباء

وصل الوفد الأمني المصري، التابع لجهاز المخابرات العامة المصرية، اليوم الأحد، لقطاع غزة، لبحث تثبيت التهدئة بين قطاع غزة وإسرائيل، في أعقاب التصعيد الذي اندلع مؤخراً، والذي كان آخره استهداف مواقع لحماس مساء السبت.

وقالت مصادر فلسطينية، إن الوفد الأمني المصري وصل قطاع غزة عبر معبر بيت حانون (إيريز) شمال القطاع، وسيلتقي قيادة حركة حماس في غزة.
وقال الناطق باسم حركة حماس، عبداللطيف القانوع، إن “الوفد المصري سيناقش العديد من القضايا، منها سُبل التخفيف من معاناة قطاع غزة، وإلزام الاحتلال بالتفاهمات، والعلاقات الثنائية بين الجانبين”.

وأضاف أن “الاتصالات مع الأشقاء المصريين لم تنقطع وهناك تواصل مستمر، وأن الزيارة الأخيرة لوفد حركة حماس كانت مباحثاتها إيجابية، وسيصل الوفد المصري اليوم لغزة لاستكمال المباحثات”.

الوفد الأمني المصري يصل غزة لبحث التهدئة

وجاءت زيارة الوفد المصري، بعد التصعيد الذي شهده قطاع غزة، عقب استشهاد طفلين على حدود قطاع غزة، الجمعة الماضية، وما تلاها من قصف على مدن ومستوطنات غلاف القطاع.

كما أعلن الجيش الإسرائيلي، أمس السبت، أن طائرة مسيرة من غزة ألقبت بعبوة ناسفة على جيب عسكري إسرائيلي، شرق محافظة رفح، جنوب قطاع غزة.

محاولة فاشلة لإطلاق صاروخ من غزة على إسرائيل

أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء الأحد، رصد إطلاق فاشلة لصاروخ من قطاع غزة، بفشل الصاروخ في تجاوز السياج الحدودي.

وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي “رصد إطلاق فاشل لقذيفة صاروخية من قطاع غزة، لم تعبر الحدود”.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن صاروخاً أُطلق من قطاع غزة سقط قرب إحدى الكيبوتسات المحيطة بجنوب القطاع.

وتزامنت محاولة إطلاق الصاروخ، مع زيارة الوفد الأمني المصري لقطاع غزة، ولقائه بوفد من حركة حماس، لبحث تثبيت اتفاق التهدئة ومنع التصعيد مع إسرائيل.

وكالة الطاقة الذرية تؤكد وجود آُثار يورانيوم في مخزن نووي إيراني كشفه نتانياهو

قال دبلوماسيان يتابعان تفتيش الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن عينات أخذتها الوكالة من موقع في طهران وصفه رئيس وزراء إسرائيل بأنه “مخزن نووي سري” أظهرت وجود آثار لليورانيوم، لم تقدم إيران أي تفسير لها حتى الآن.

وأضاف الدبلوماسيان أن الوكالة تحقق لمعرفة مصدر جزيئات اليورانيوم وطلبت من إيران تفسير ذلك، لكن طهران لم تفعل، ما يؤجج التوتر بين واشنطن وطهران.

وأدت العقوبات الأمريكية على إيران إلى تقليص مبيعاتها من النفط، وردت إيران بانتهاك الاتفاق النووي الذي أبرمته مع القوى العالمية في 2015..

الخارجية الفلسطينية تحذر نتانياهو

فى المقابل ذكرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اليوم الأحد، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو يحاول بشتى الطرق والأساليب كسب أصوات المستوطنين ومؤيديهم من اليمين واليمين المتطرف في إسرائيل، عبر استغلال تبنيه ودعمه المطلق للاستيطان وتعميقه في الأرض الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية.

وأضافت الخارجية في بيان صحافي وفقاً لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، أن “نتانياهو يستغل السباق الانتخابي في إسرائيل لتوسيع الاستيطان وعمليات التهويد وتقديم الدعم لميليشيات المستوطنين وعصاباتهم واعتداءاتهم على المواطنين الفلسطينيين”، مشيرة إلى أن نتانياهو يطلق العنان لحكومته وأذرعها المختلفة لتنفيذ أعداد كبيرة من المخططات الاستيطانية إرضاء للمستوطنين وحركاتهم وجمعياتهم التهويدية.

وأفادت “في الآونة الأخيرة تصاعدت العمليات الاستيطانية وتزايدت مشاركات نتانياهو الشخصية في دعم الاستيطان، ومنها على سبيل المثال لا الحصر ما أعلنته وزارة المواصلات وبلدية الاحتلال في القدس عن تنفيذ مخطط لتوسيع شارع الإنفاق لربط القدس بمستوطنات غوش عتصيون على حساب أراضي المواطنين الفلسطينيين في بيت جالا، وإقدام سلطات الاحتلال على الاستيلاء على 100 دونم من أراضي قرى جنوب نابلس وشمال رام الله، إضافة إلى الاستيلاء على ألف دونم أخرى لتنفيذ مخطط استيطاني واسع على أراضي بلدة جينصافوط، ومخطط استيطاني آخر يستهدف أراضي المواطنين في واد قانا، والاستيلاء على 85 دونماً في شعفاط لشق أنفاق وجسور وطرق لتعميق التواصل بين مستوطنات الأغوار ومستوطنات شرق القدس”.

وجددت الخارجية إدانتها للاستيطان بأشكاله كافة، واعتبرته لاغياً وباطلاً وغير شرعي وفقاً للقانون الدولي واتفاقيات جنيف والشرعية الدولية وقراراتها والاتفاقيات الموقعة.

وأشارت إلى أن مواقف نتانياهو وشعاراته الانتخابية تؤكد معاداته المطلقة للسلام، وإصراره على الاستخفاف بإرادة السلام الدولية وبمرجعيات السلام وبالمجتمع الدولي برمته، إضافة إلى محاولاته المستميتة لتخويف جمهور الناخبين في إسرائيل “بالعدو الخارجي”، لتحقيق سيطرته عليهم بادعاء أنه الوحيد القادر على توفير الحماية والأمن لإسرائيل.

وطالبت المجتمع الدولي ومجلس الأمن بالتحديد بإدانة ورفض تغول نتانياهو الاستيطاني الذي يقوض أية فرصة لتحقيق السلام على أساس حل الدولتين، وتدعوه لاحترام ما تبقى من مصداقيته تجاه القرارات الأممية ذات الصلة، واتخاذ ما يلزم من الإجراءات القانونية الدولية لتنفيذها وفي مقدمتها القرار 2334، وإجبار إسرائيل القوة القائمة بالاحتلال على الانصياع للشرعية الدولية.

الاحتلال يستولي على 100 دونم في الضفة

بينما استولت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، على نحو 100 دونم من أراضي قرى قريوت وجالود جنوب نابلس، وترمسعيا التابعة لمحافظة رام الله.

وقال مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة غسان دغلس لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، إن “قوات الاحتلال سلمت أهالي قريوت وجالود قراراً بالاستيلاء على نحو 100 دونم من أراضي القريتين، إضافة إلى بلدة ترمسعيا شمال رام الله، بهدف توسعة أعمال البناء في مستوطنة شيلو”.

وأضاف أن “الأراضي تقع في منطقتين يطلق عليهما تين العين ورأس مويس حوض رقم (1) من أراضي قريوت، وحوض رقم (12) من أراضي جالود جنوب نابلس، فيما قررت الاستيلاء على أراض من حوض رقم (10)، وحوض رقم (3) منطقة شعب المصري من أراضي ترمسعيا”.

الجيش الإسرائيلي يصف حسن نصر الله بـ

على صعيد أخركشفت عينات حصلت عليها وكالة الطاقة الذرية من موقع في طهران، عن وجود آثار اليورانيوم.

وقال دبلوماسيان يتابعان عمليات تفتيش الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في تصريح لوكالة “رويترز”، اليوم الأحد، إن عينات أخذتها الوكالة من موقع في طهران، أظهرت وجود آثار لليورانيوم مؤكدا الدبلوماسيان أن إيران لم تقدم أي تفسير لتلك الآثار إلى الآن

وصرح الدبلوماسيان بأن الوكالة تحقق لمعرفة مصدر جزيئات اليورانيوم وطلبت من إيران تقديم تفسير، لكن طهران لم تفعل ذلك، ما يؤجج التوتر بين واشنطن وطهران.

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، قد وصف الموقع، في وقت سابق بأنه “مخزن نووي سري”.

ووقعت إيران عام 2015 اتفاقا مع دول 5+1، يفرض قيودا على برنامجها النووي مقابل رفع عقوبات مفروضة عليها، لكن الاتفاق بدأ يتفكك بعد انسحاب أحادي الجانب من الولايات المتحدة منه العام الماضي، وسعيها لعرقلة تجارة النفط الإيراني للضغط على طهران من أجل تقديم تنازلات أمنية أكبر.

وأدت العقوبات الأمريكية على إيران إلى تقليص مبيعاتها من النفط، وردت إيران على ذلك بإعلانها مؤخرا أنها لن تلتزم بمجموعة أخرى من المعايير التي تم الاتفاق عليها عام 2015

وذكر العميد درور شالوم، رئيس قسم الأبحاث بالجيش الإسرائيلي، أن نصر الله لا يريد مواجهة إسرائيل، على عكس سليماني، الذي يختلف معه في ذلك، حيث يرغب قائد “فيلق القدس” الإيراني بمواجهة إسرائيل، عبر الكوادر الإيرانية الموجودة في سوريا.

ونقل الموقع الإلكتروني العبري “واللا”، عن شالوم قوله إن بلاده تفحص خطوات نصر الله، بدعوى أنه يؤثر على الوعي الإسرائيلي، وتبحث وتناقش كل ما يدور حول نصر الله، ومن حوله، كونه شخصية حكيمة.

وأوضح الضابط الإسرائيلي أن نصر الله يعلم الحمض النووي الإسرائيلي نفسه، وأن وحدة الأبحاث بالجيش تدرسه والحزب اللبناني، وتناقش كل خطواته، ومدى تأثيرها على لبنان وعلى مستقبل بلاده، كما أن الإيرانيين يعتمدون في فهمهم لإسرائيل على نصر الله وحزبه.

وأكد الموقع الإلكتروني العبري أن لجنة الأبحاث بالمخابرات العسكرية الإسرائيلية “أمان” تقوم بعقد حلقات عصف ذهني حول شخصية نصر الله، والحزب اللبناني، لمعرفة كيف يفكر ويتصرف تجاه إسرائيل.

وأكد الضابط الإسرائيلي أن “الإيرانيين يحاولون معرفة الثقافة الإسرائيلية، وإن حال البعد الجغرافي دون ذلك، ولكنهم يحاولون بالفعل عبر مساعدة نصر الله لهم.

موقع إسرائيلي يتحدث عن قمة سرية بين نصر الله وسليماني في بيروت

بينما تحدثت مصادر إسرائيلية عن قمة سرّية مغلقة في بيروت بين قائد فيلق القدس قاسم سليماني،وأمين عام حزب الله، حسن نصر الله، والجنرال حسين سلامي، لتنسيق عمليات ضد أهداف أمريكية وإسرائيلية.

وزعم موقع “ديبكا” الإلكتروني العبري يوم أمس، أن اللقاء السري بين نصر الله، والجنرال سليماني، والقائد العام للحرس الثوري الإيراني، عقد في 23 أغسطس الماضي، بعد وقت قصير من إحباط إسرائيل خطة سايبر لإطلاق أربعة طائرات مسيرة من قرية عرنة السورية باتجاه إسرائيل.

ونقل هذا الموقع الذي يشتبه ارتباطه بجهاز الاستخبارات الإسرائيلية “الموساد” عن لسان مصادر أمريكية وإسرائيلية، أن هذا اللقاء يعد مجلس حرب تم خلاله بحث تنسيق العمليات العسكرية والاستخباراتية بين كل من إيران وحزب الله ضد أهداف أمريكية وإسرائيلية في الشرق الأوسط، خلال الفترة المقبلة.

وأورد الموقع الإلكتروني العبري أن الجنرالين سلامي وسليماني وصلا بيروت  مساء يوم الثاني والعشرين من الشهر الماضي، في أول خروج مشترك من البلاد.

وأوضح الموقع الإلكتروني العبري أنه طوال التاريخ الحديث لمنطقة الشرق الأوسط لم يحدث أن غادر هذان القائدان الميدانيان الإيرانيان في الحرس الثوري بلادهما سوية، خاصة إلى عاصمة عربية، إذ يعد اللقاء السري الذي جمع بين سلامي وسليماني مع الأمين العام لـ”حزب الله”،حسن نصر الله، هو الأول من نوعه.

وأشار الموقع العبري إلى أن اللقاء السري استمر ثلاث ساعات ونصف الساعة، بعدها غادر سليماني وسلامي بيروت، فورا، وزعم الموقع أنه لم يطلع أحد على مجريات اللقاء السري.

ولفت الموقع الإلكتروني إلى لقاء سري مشابه لحسن نصر الله، في التاسع عشر من يوليو 2007، في العاصمة السورية، دمشق، حيث التقى بالرئيس السوري، بشار الأسد، والرئيس الإيراني، آنذاك، محمود أحمدي نجاد، مدعيا أن الثلاثة وضعوا خريطة عمل الثالوث ضد إسرائيل، خاصة بعد نتائج الحرب الإسرائيلية الثانية على لبنان، في يوليو 2006.

واعتبر الموقع الإسرائيلي، أن هذه القمة العسكرية بين إيران وحزب الله تشير إلى أن الأحداث العسكرية التي وقعت على مدار الأيام العشرة الماضية في سوريا ولبنان وإسرائيل، هي مجرد بداية لحملة عسكرية ستنمو في الأسابيع المقبلة، إذ أن ما يجري ليس من قبيل الصدفة المحضة وحدها، فيوم الأحد 1 سبتمبر، أثناء تبادل إطلاق النار بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله، تعهدت موسكو، عبر مقرها الروسي في سوريا، بنقل الرسائل بين الجانبين، في محاولة لمنع تدهور الحرب، وهو تطور من شأنه أن يؤثر سلبا على الوضع العسكري في سوريا.

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى